Le mois dernier, nous avons participé à la Conférence Lego Idea 2022 organisée par la Fondation LEGO, aux côtés de plus de 300 acteurs de l'éducation dans le monde : décideurs politiques, société civile et militants. Nous venons du Kenya (Angel) et du Danemark (Zoé). Nous étions fières de faire entendre la voix des jeunes leaders du GPE à la conférence.
La conférence, dont le thème était « Offrons un apprentissage ludique au-delà de la salle de classe - Ensemble nous pouvons transformer les systèmes éducatifsv» , s’est déroulée sur trois jours. Elle a permis aux participants de réfléchir aux défis des systèmes éducatifs nationaux, mais aussi aux possibilités de changement et aux différentes visions de l'avenir de l'apprentissage.
Les participants du monde entier avaient tous un message sous-jacent : « Transformer les systèmes éducatifs ». Nous avons été particulièrement impressionnées par les remarques d'Anne-Birgitte Albrectsen, Directrice générale de la Fondation LEGO, sur une nouvelle conception de l'éducation qui garantisse que tous les enfants de 0 à 6 ans soient entourés d'un apprentissage holistique et apprennent également au-delà de la salle de classe.
Ses messages sur l’indispensable collaboration entre tous les acteurs (qu'il s'agisse des bailleurs de fonds, de la société civile, des experts, des parents...) ont trouvé un écho chez nous, car nous pensons également que ce n'est qu'ensemble que nous pourrons réaliser la mission de l'éducation.
Parmi plusieurs ateliers, l'un d'entre eux a retenu notre attention car il portait sur les défis du financement de l'éducation : « Comment inciter à un financement accru et de meilleure qualité de l'éducation ? » Nous avons avancé l'idée de lier les fonds de l'éducation et du développement, idée qui a été bien accueillie.
Commentaires
مساء الخير .مبادرة اشراك الشاب تستحق الوقوف عندها خاصة بعد انعقاد المؤتمر التمهيدي لقمة تحويل التعليم الذي اوصى بضرورة مشاركة الشباب و استشارتهم باعتبارهم قوة للتغيير ولقد كانت الشراكة العالمية من اجل التعليم حاضرة في المؤتمر و كلنا سجلنا رؤوس الاقلام المهمة الخاصة بتحويل التعليم والتاكيد على دور الشباب من خلال الامثلة الحية التي تم عرضها والتي تنتظر تعميمها و افكار اخرى مازالت نظرية تنتظر كذلك التجسيد .نتمنى ان تضمن هذه المبادرات الطموحة الى تقارير التي ترفع الى قمة تحويل التعليمفي شهر شبتمبر المقبل.
ان التساؤل عن كيفية اشراك الشباب من اجل المشاركة في قمة تحويل التعليم يفرض التفكير في الميكانيزمات و الاليات التي تحقق كل الافكار التي طرحت حول مشاركة الشباب اذ كانت هناك مخاوف متكررة عند جل المتدخلين من حيث ان تبقى هذه الافكار مجرد نظريات و كلمات جميلة بل علينا تحويلها الى موجهات ملهمة حقا .ان ضمان المشاركة الواسعة للشباب عبر العالم بعيدا عن النمذجة و الامثلة الريادية و جمع ارائهم و طروحاتهم حول تحويل التعليم يستدعي اعداد استبانة عبر الخط لتكون بمثابة قاعدة بيانات تخضع الى تحليل لاستخراج اهم الافكار و التقاطعات التي تجمعهم مع التركيز على الجمعيات و المنظمات الشبابية للمشاركة في هذه المشاورة الواسعة مع ضرورة دمج النشاط التعليمي في النشاط الجمعوي حتى لو كان ذلك خارج الفصول الدراسية فهو يساعد دعم التعليم كنشاط تكميلي يساعد في امتلاك رؤية حول التعليم و التفكير في تحسينه و تطويره في الوقت نفسه وتزويد هؤلاء الشباب بمرافقين مختصين في التعليم يعملون على تثمين الافكار و الاقتراحات و تشكيل الرؤية العميقة التي تسمح بتوظيفها في وضع السياسات و القرارت .ان للشباب دور كذلك في وضع مضامين و اهداف المناهج و المقرارات الدراسية لانعني بذلك التصميم المنهجي المتخصص و لكن نعني به ما يرغب الشباب في تعلمه و معرفته و استلهامه في الحياة .فنحن كخبراء في التعليم و تطويره وفي بناء المناهج الدراسية نحاتج الى هذه الافكار كفلسفة و توجه و ارادة سياسية نحولها الى مضامين م مصفوفات تعليمية.ان الامر المستعجل الان هو الحصول على قاعدة بيانات حول نظرة الشباب لتحويل التعليم و العمل على تحليليهامن اجل تحديد اهم الافكار المضيئة و الملهمة لتوجه تحويل التعليم.
.