Les jeunes sont conscients des enjeux et des défis de notre temps. Ils ont donc une vision unique d’une transformation des systèmes éducatifs qui permettrait à tous les enfants d'apprendre et de construire un avenir plus durable et équitable.
En cette Journée internationale de la jeunesse, nous avons demandé à 10 jeunes leaders du GPE de rédiger une liste d’actions à mettre en œuvre, à l'intention des décideurs, pour susciter un changement durable dans l'éducation.
Leur perspective sur la transformation de l'éducation pour assurer à tous les enfants d’apprendre et construire un avenir plus durable et équitable est unique.
Commentaires
Bel équilibre observé en ce qui concerne le genre et les continents. Puisque ce sont les jeunes qui donnent leurs opinions, vous auriez pu proposer exceptionnellement 20 opinions, c'est à dire plus de 4mn de lecture. Journée internationale de la jeunesse, et on ne pourrait même pas l'écouter (lire) au moins 8mn sur une problématique essentielle comme l'éducation?
جميل جدا ان نسمع هذه الافكار الملهمة من الشباب و لقد استمعنا الى مثلها في المؤتمر التمهيدي لقمة تحويل التعليم و هي نماذج نتفق على انها تحمل رؤى عميقة و طروحات طموحة يجب ان تتحول الى قرارات لدى صانعي القرار و واضعي السياسات التربوية في مجال تحويل التعليم وهذا مازلنا ننادي به و ندعو اليه باستمرار . وهي الفكرة ذاتها الواردة عند احد المتدخلين من الشباب من حيث واشراك المعلمين و المتعلمين على حد السواء في بناء و تصميم المقرارات و المناهج الدراسية حتى لا تكون فوقية و ملزمة و انما يجب ان تكون تشاركية في اعدادها يسهم فيها جميع الاطراف الفاعلة.كما ان طرح الاهنمام بتعليم الطفولة المبكرة هو امر في غاية الاهمية لانه مازال خاضعا الى جمعيات و هيئات و مراكز من المجتمع المدني لا تمتلك رؤية او فلسفة في التعليم و غالبا ما تتبنى توجهات اصحابها كقناعات شخصية بعيدة عن اطر التعليم و ضوابطة الوطنية و العالمية مما يؤثر سلبا على تكوين شخصية الاطفال و يضيق من تفتق و تفتح مواهبهم و كفاءاتهم و حصرها في مساحة ضيقة لا تعبر عن ميولاتهم الحقيقية.تعليم الفتيات اولوية و لكن في المقابل يجب ان لا نخاق مسارات تعليم للذكور و اخرى للاناث فهذا لا يسمح بالمساواة بين الجنسين لذلك لا بد من الابتعاد عن التوجيه النمطي للمسار التعليمي لكلا الجنسين خاصة الفتيات.ان اكتظاظ الفصول الدراسية مسالة مطروحة كذلك الاان اعتماد نظام التفويج بسبب الجائحة و تقليص عدد التلاميذ في الاقسام قد يصبح اجراء دائما مع اعتماد نظام التعليم الهجين الذي يخصص التمط الحضوري للتعلمات الاساسية و نمط التعليم عن بعد للتعلمات الثانوية مع مراعاة عدد المتعلمين في الفصل الدراسي و فتحمعابر اخرى للتعلم ماعدا المدرسة.ان فكرة تكوين و تدريب المعلمين يجب ان تتحول الى عمل فردي او ذاتي يقوم به المعلمون انفسهم على ان توفر الجهات الوصية على التعليم المنصات التعليمية و التدريبية المتخصصة للمعلمين و المشرفين على التعليم و كذا المتعلمين مع ضرورة تطوير المهارات الرقمية للجميع التي تسمح بتنفيذ الخطط و السياسات.و في الاخير ان ادماج اهداف التنمية المستدامة في المناهج الدراسية معمول يه في معظم الدول و لكن الامر يتعلق بكيفية ادماجها اذ انها مثبتة على شكل دروس تستهدف اكتساب تعلمات اخرى بعيدة عن الطروحات المفاهيمية للتنمية المستدامة التي لا بد ان تضمن على شكل مشاريع بيداغوجية قصيرة او طويلة المدى قد تتجاوز مرحلة تعليمية برمتها تكون مستوحاة من الحياة و موجهة لخدمة الحياة بقيادة وتاثير من المتعلمين انفسهم.